تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

أبو نوار أمثلة على

"أبو نوار" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • أثارت الخطوة شكوك الحسين ودفعته إلى إصدار الأمر لأبو نوار بسحب الوحدة، وهو ما فعله.
  • عندما سأل الحسين علي أبو نوار (رئيس أركان الجيش) عن المناورة ادعى أنها كانت ممارسة عسكرية عادية.
  • على أية حال استقال أبو نوار وغيره من كبار الضباط العرب وسُمِح لهم بمغادرة الأردن إلى سوريا حيث حرضوا على معارضة الملكية.
  • وعلاوة على ذلك أُخبر الحسين بأن رشيد ومعن أبو نوار (ابن عم أبو نوار) قد أُمرا بالذهاب إلى عمان لمحاصرة القصر الملكي واعتقال الحسين.
  • وعلاوة على ذلك أُخبر الحسين بأن رشيد ومعن أبو نوار (ابن عم أبو نوار) قد أُمرا بالذهاب إلى عمان لمحاصرة القصر الملكي واعتقال الحسين.
  • فهم الملك الحسين أن هذا كان إظهار القوة من قبل أبو نوار للإطاحة به وإدخال اتحاد مع الجمهورية العربية المتحدة، أمر أبو نوار بسحب الوحدة.
  • فهم الملك الحسين أن هذا كان إظهار القوة من قبل أبو نوار للإطاحة به وإدخال اتحاد مع الجمهورية العربية المتحدة، أمر أبو نوار بسحب الوحدة.
  • تزامن الحادث مع تسليم أبو نوار إنذاراً نهائياً لرئيس الوزراء سعيد المفتي (خليفة النابلسي)، يحذر فيه الحسين من تعيين حكومة تعكس إرادة البرلمان المنتخب أو مواجهة تمرد عسكري.
  • تدهورت العلاقات بين عبد الناصر والملك حسين في أبريل عندما اتهم حسين ناصر بالتورط في دعم محاولتي الانقلاب ضده، التي قادها علي أبو نوار ورفاقه على الرغم من أن عبد الناصر لم يشترك فيهما، وحل حسين حكومة النابلسي.
  • مهما كان السبب الفعلي للمناورة فقد زاد من شكوك الحسين في انقلاب قام به أبو نوار والقوميين العرب، وأثارت المناورة تحذيرات من المسؤولين الملكيين المخضرمين، وهم بهجت التلهوني والشريف حسين بن ناصر، بأن مثل هذا الانقلاب كان وشيك الحدوث.
  • ظهر روايتان رئيسيتان بخصوص الأحداث في الزرقاء، حيث رأت النسخة الملكية أن الحادث كان انقلاباً فاشلاً من قبل أبو نوار ضد الملك الحسين، ونسخة منشقة تؤكد أنه كان انقلاباً مدعوماً من أمريكا بدعم من الحسين ضد الحركة القومية العربية في الأردن.
  • قام أبو نوار بتهدئة مخاوف الحسين وقال له إنه تمرين روتيني تم تنفيذه عدة مرات في السنوات السابقة لمراقبة حركة المرور من وإلى المدينة، في حين ادعى رشيد في وقت لاحق أنها جزء من خطة طوارئ قيادية لنقل القوات إلى الضفة الغربية في حال حدوث غزو إسرائيلي.
  • ووفقاً لرواية الحسين للأحداث، كان أبو نوار والضباط الأحرار قد خططوا لفوج المشاة الأول الذي يسيطر عليه البدو في الزرقاء للمشاركة في تمارين في الصحراء بدون ذخيرة، وذلك لجعل الفوج غير متاح للملك الحسين وحتى لا يستطيع فض مظاهرة مناهضة للحكومة كان من المقرر عقدها في 14 أبريل من قبل النابلسي.